في Azimut نعتقد أنك ستتعرف علينا بشكل أفضل إذا أخبرناك من نحن:
- نحن لسنا شركة تثبيت تقليدية كبيرة
- لا نعمل لنصبح أثرياء "كما من المعتاد"
- نحن لسنا مسوق تجاري للكهرباء
- نحن لا نبيع منتجات ذات جودة منخفضة
- نحن لا نقوم بعمل مشاريع موحدة
- نحن لا نبعث للجميع نفس الميزانية
- ليس لدينا أجهزة الرد الآلي أو الروبوتات
- نحن لا نقوم بالتثبيت بدون إجراءات أمنية
نحن نتحرك من أجل ما نؤمن به وما نحبه، ونريد أن نكون أكثر احترافية و شفافية. نحن نعمل من أجل نموذج أكثر استدامة واحترامًا، مع العالم ومع الناس. هل نتحرك معا؟
أوه، ونحن لسنا مثاليين، ولا نتظاهر بذلك. نحن مجرد مجموعة من الأشخاص الذين يريدون إنشاء نموذج طاقة أنظف وأكثر عدلاً وأكثر ديمقراطية لتحسين حياتك وحياة الكوكب.
نحن تعاونية غير ربحية منذ عام 2009.
المهمة
نحن نعمل لجعل عالم أكثر عطاء و استمرارية هنا والآن:
بيئياً من خلال تحويل نموذج الطاقة إلى نموذج قائم على التوليد و توزيع الطاقات المتجددة، مما يسمح بعكس اتجاه تغير المناخ؛ اجتماعياً من خلال تحويل نموذج الإنتاج، وتمكن من تقاسم المسؤولية بين العمال من خلال نهج تعاوني، فبتالي سيسمح بتقليل الأضرار، مما سيضع التعاون الاجتماعي في مركز الاقتصاد.
نحن نسعي جاهدين من أجل تحقيق اللامركزية في توليد الطاقة وتمكين أنفسنا من خلال الاكتفاء الذاتي عن طريق الطاقات المتجددة.
الرؤية
نريد أن يكون المواطنين قادرين على اختيار أشكال توليد الطاقة الكهربائية بالطريقة مشتركة، وفي الوقت نفسه تحمل المسؤولية الفعالة عنها فرديا وجماعيا.
نريد إشراك المواطنين في النقاش حول انتقال نموذج الطاقة، وتحويل المساحات الحضرية والمنازل إلى جهات فعالة وليس مجرد مستهلكين.
نحن نشجع الاستخدامات المبتكرة لتقنيات الطاقة الفعالة والمتجددة التي تؤثر على مجتمع أكثر عدلاً ومساواة وصحية ونسويًا وديمقراطيًا.
ونحن نعمل على ضمان الحق في الوصول إلى الكهرباء والخدمات المستمدة منها، خاصة الصحية والتعليمية، في كل مكان.
نحن ننشر التعاونية كمساحة للمسؤولية الاجتماعية المشتركة و دعم قدراتهم بشكل فردي و جماعي
نريد أن نكون معايير مرجعية في مجالات تحويل الطاقة والاقتصاد الاجتماعي، سواء بالنسبة للمشاريع التي نقوم بها أو بالطريقة التي نقوم بها بها.
القيم
كتعاونية نقوم بذلك من منطلق المساعدة الذاتية والمسؤولية والديمقراطية والمساواة والإنصاف والتضامن لأننا نؤمن بقيم الصدق والشفافية والدعوة الاجتماعية.